آخر الأخبارتحليلاتسلايد

اتهامات روسية لأوكرانيا بممارسة الإرهاب النووي والوكالة الدولية تتخذ قرارًا بشأن المحطة.. ماذا بعد؟

يمثل الخوف من حدوث كارثة نووية أزمة كبيرة بالنسبة لكافة الأطراف، والتي ازدادت بعد الحرب الروسية الأوكرانية، التي شنتها الأولى على الأخيرة منذ أواخر شهر فبراير الماضي.

خاصة بعد سيطرة القوات الروسية على محطة زابوريجيا الأوكرانية، وهي أكبر محطات الطاقة النووية في القارة الأوروبية.

إرهاب نووي

وفي هذا الصدد، قام سيرغي شويغو وزير الدفاع الروسي، بالإعلان أن ما تمارسه القوات الأوكرانية من ضربات على المحطة النووية.

لهو بمثابة إرهاب نووي، في الوقت الذي أكد فيه شويغو أن بلاده لا تقوم بنشر أي أسلحة ثقيلة على الإطلاق بمحطة زابوريجيا النووية أو حتى بالقرب منها.

بقاء مفتشي الوكالة بشكل دائم

وقد أوضح ميخائيل أوليانوف، أن هناك 2 من مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، سوف يبقيان بشكل دائم داخل المحطة النووية زابوريجيا.

حيث وصل وفد كبير من الوكالة أمس الخميس إلى هناك بشكل متأخر بعد أنباء عن اندلاع اشتباكات وقصف بالقرب من المحطة التي تمثل خطرًا في الوقت الحالي.

ادعاءات بوجود مخربين

ويأتي هذا وسط ادعاءات من الجانب الروسي بوجود عناصر مخربة تابعة للجيش الأوكراني، قد اقتربوا من المحطة النووية.

يصل عددهم إلى حوالي 60 فردًا على متن 7 قوارب، لكن القوات الروسية كما وصفت تمكنت من التعامل معهم بنجاح.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى